لماذا مصحات التشيك للعلاج الطبيعي من أفضل وأرقي المصحات؟
مصحات العلاج الطبيعي في التشيك تشتهر بتنوع ينابيع المياه المعدنية الطبيعية والتي يعود تاريخ اكتشافها الى ما قبل الفي سنة إلا أن الإستخدام الحقيقي لتلك الينابيع للعلاج الطبيعي بدأ في القرن الثامن عشر، و في أواخر القرن التاسع عشر أصبح العلاج الطبيعي في التشيك على درجة من التقدم
إهتمت جمهورية التشيك باالمياة المعدنيه واستفادت من قيمتها العلاجيه في علاج الكثير من الأمراض، في أواخر القرن التاسع عشر إنتعش وإزدهر العلاج الطبيعي في المصحات التشيكية حيث سميت الجمهورية التشيكية بصالون أوروبا وقلبها النابض.
الجمهورية التشيكية أصبحت اليوم من الدول الرائدة في مجال العلاج الطبيعي وكذالك لازالت تحتفظ بتراثها القديم الذي يعطيها جمالاً ورونقاَ عن الدول الأخري.
تعتمد مصحات العلاج الطبيعي في التشيك بشكل أساسي على مياه هذه الينابيع وهي طبيعية معدنية وتحتوي على الأملاح والفلور واليود أو عنصر الراديوم وعدد كبير من العناصر المعدنية. وتشتهر معظم مصحات التشيك بوجودها في مناطق ذات طبيعة خلابة وجو ممتاز مما يساعد المريض نفسيا على تقبل العلاج
ويستفاد من هذه المياه المعدنية في علاج مختلف الأمراض تقريباً، مثل علاج مشاكل الجهاز الحركي للإنسان كآلام المفاصل والروماتيزم ومشاكل العمود الفقري وعلاج مضاعفات الجلطات الدماغية، وعلاج مشاكل الجهاز الهضمي و السمنة والبدانة، المسالك البولية و القلب، شلل الأطفال والجهاز العصبي وغيرها .
تتميز أسعار العلاج في مصحات التشيك بكونها مناسبة ومرنة بحيث أن المتعالج يدفع بقدر جلسات العلاج التي يستخدمها بدون زيادة ويمكنه تمديد فترة العلاج أو تقصيرها حسب الرغبة وكذلك بعد التشاور مع الأطباء المتخصصين. كما أن جميع الخدمات تقدم تحت سقف واحد، حيث يمكنكم حجز الإقامة للمريض والمرافقين له من الأهل تكون داخل المصحة بالاضافة للوجبات الثلاث وجلسات العلاج، أو السكن خارج المصح.
شارك الصفحة عبر صفحات التواصل الأجتماعي
رابط الصفحة للمشاركة
استخدام رابط دائم للمشاركة في وسائل الاعلام الاجتماعية
شارك مع صديق
Please تسجيل الدخول لإرسال هذا infographic بالبريد الالكتروني!
Embed in your website
لماذا مصحات التشيك للعلاج الطبيعي من أفضل وأرقي المصحات؟
مصحات العلاج الطبيعي في التشيك تشتهر بتنوع ينابيع المياه المعدنية الطبيعية والتي يعود تاريخ اكتشافها الى ما قبل الفي سنة إلا أن الإستخدام الحقيقي لتلك الينابيع للعلاج الطبيعي بدأ في القرن الثامن عشر، و في أواخر القرن التاسع عشر أصبح العلاج الطبيعي في التشيك على درجة من التقدم
إهتمت جمهورية التشيك باالمياة المعدنيه واستفادت من قيمتها العلاجيه في علاج الكثير من الأمراض، في أواخر القرن التاسع عشر إنتعش وإزدهر العلاج الطبيعي في المصحات التشيكية حيث سميت الجمهورية التشيكية بصالون أوروبا وقلبها النابض.
الجمهورية التشيكية أصبحت اليوم من الدول الرائدة في مجال العلاج الطبيعي وكذالك لازالت تحتفظ بتراثها القديم الذي يعطيها جمالاً ورونقاَ عن الدول الأخري.
تعتمد مصحات العلاج الطبيعي في التشيك بشكل أساسي على مياه هذه الينابيع وهي طبيعية معدنية وتحتوي على الأملاح والفلور واليود أو عنصر الراديوم وعدد كبير من العناصر المعدنية. وتشتهر معظم مصحات التشيك بوجودها في مناطق ذات طبيعة خلابة وجو ممتاز مما يساعد المريض نفسيا على تقبل العلاج
ويستفاد من هذه المياه المعدنية في علاج مختلف الأمراض تقريباً، مثل علاج مشاكل الجهاز الحركي للإنسان كآلام المفاصل والروماتيزم ومشاكل العمود الفقري وعلاج مضاعفات الجلطات الدماغية، وعلاج مشاكل الجهاز الهضمي و السمنة والبدانة، المسالك البولية و القلب، شلل الأطفال والجهاز العصبي وغيرها .
تتميز أسعار العلاج في مصحات التشيك بكونها مناسبة ومرنة بحيث أن المتعالج يدفع بقدر جلسات العلاج التي يستخدمها بدون زيادة ويمكنه تمديد فترة العلاج أو تقصيرها حسب الرغبة وكذلك بعد التشاور مع الأطباء المتخصصين. كما أن جميع الخدمات تقدم تحت سقف واحد، حيث يمكنكم حجز الإقامة للمريض والمرافقين له من الأهل تكون داخل المصحة بالاضافة للوجبات الثلاث وجلسات العلاج، أو السكن خارج المصح.